الرئيسية / المقالات / لبادتي وعلم بلادي

لبادتي وعلم بلادي

 كم هيا مريحة لبادتي وأنا اضعها على صهوة جوادي وكم انا أفاخر بها متى ما كانت تحمل شعار وطني فهي ملفتة للانتباه .. وعلم بلادي على لبادتي ..  يقدم له التحية  من حولي  فرسان ومدربين وجمهور في مدرجات الميدان .

كل ما أعنيه اني كنت سعيداً براحتي فالراحة مهمة لي  و لحصاني وكذلك المسؤولين عني المدرب الموجه لي وإدارة اتحادي ايضاً .. وهنا تجتمع كل الإمكانات التي تتوفر لي .

وعلى المسؤولين في اتحاد الفروسية الحرص والاهتمام بفرسانهم بجميع مستوياتهم ولنبدأ بفرسان الصف الثاني عماد المستقبل والذين رأيناهم في كثير من المحافل وهم يقارعون فرسان من الصف الأول من الدول المجاورة والدول العربية .. وبحكم متابعتي لهم فهم يسافرون على حسابهم الخاص ويلجؤون لبعض المدربين والإسطبلات واستئجار خيول للمشاركة في حفلات القفز من أجل تطوير مستوياتهم وتحقيق ما يصبون اليه وهذا أنن دل فإنما يدل على الوعي والحرص والتقدم في عالم قفز الحواجز .

اتمنى من المسؤولين وانا أعلم أن هذا الباب طرق أكثر من مرة ولكن توجد حيثيات وحوافز متجددة تفرض عليهم في الاتحاد الحرص و المبادرة في الاستعجال بصرف مبالغ الجوائز ودراسة وضع فرسان الصف الثاني والاهتمام باللبادة التي يحملها فرساننا الدوليين لكي تتوفر اللبادات لفرسان الصف الثاني ويرمون لباداتهم التي لا تحمل شعاراً .. وشكراً..

 

شاهد أيضاً

قفز الحواجز .. تضبط الحياة

امتطاء صهوة الجواد والتدرب على فروسية قفز الحواجز ، تملئ الأوقات سعادة غامرة و حماس …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: الحقوق محفوظه لموقع صهيل
X